ويجب أن يعلم الأهل أن الذكاء ليس صفة تولد مع الطفل ولكن ذكاء الطفل يكون نتاج عدد من الأمور والأفكار والخطوات التى يتبعها الأهل وخاصة الأم. إن الطفل الذكى هو طفل ليس خجولا ويظهر درجة عالية من الذكاء والفهم والقدرات العقلية المتطورة. يتعلم الطفل الذكى مجموعة من الأمور المختلفة أسرع من الأطفال الآخرين. ويجب على الأهل وخاصة الأم أن تدرك أنه بإمكانها تشجيع طفلها لأن يكون ذكيا عن طريق توفير البيئة المناسبة له التى ستساعده بالتالى على تطوير قدراته العقلية وتنمية مهاراته المختلفة.إن ذكاء طفلك هو عملية طويلة تبدأ بالرضاعة الطبيعية، فلبن الأم هو العنصر الأساسى والمهم الذى يساعد على نمو مخ الطفل حيث إن لبن الأم يمد مخ الطفل بكل الفيتامينات والمعادن اللازمة لنمو المخ وتطوره. وكلما كان الطفل قد استمر فى الرضاعة الطبيعية لفترة من الوقت فإن نسبة أن يكبر ليصبح ذكيا ستكون أكبر. يحتوى لبن الأم على عنصر مهم وهو DHA الذى يعتبر نوعا من الدهون شديد الأهمية لعمل المخ.
قومى بتمرين وتدريب مخ طفلك على استيعاب وفهم المعلومات الصعبة عن طريق بعض الألعاب والتمارين العقلية التى ستجعل الطفل يفكر أكثر وستجعل مخه ينمو ويعمل بشكل أكثر فاعلية. يجب على الأم أن تتواصل مع طفلها فى المنزل لأن مثل هذا النوع من التواصل المنزلى سيشجع الطفل أن يكون اجتماعيا أكثر فى الخارج. علمى طفلك كيف ومتى يتحدث. عندما يتحدث طفلك معك أو مع والده بطريقة لائقة فعليك أن تمتدحى هذا الأمر مما سيعطى الطفل ثقة أكثر وسيجعله يبتعد عن الانطوائية. إن اللعب ، والقراءة والغناء مع الأطفال أمور كلها ستعزز من قدرته على التفاعل والتواصل الاجتماعى.
إن التغذية السليمة بالتأكيد أمر حيوى للطفل ولكن يجب على الأم أيضا أن تهتم بالفيتامينات والعناصر الغذائية التى يحتاجها الطفل قبل الولادة لأن تلك ستكون أول خطوة فى طريق الحفاظ على صحته وجعله ذكيا. وبالرغم من أن نمو المخ الأساسى يحدث بعد الولادة فإن هناك بعض الآثار السلبية لتغذية الأم السيئة خلال الحمل والتى يمكن أن تؤثر على الطفل لبقية حياته.
علمى طفلك منذ الصغر العادات الغذائية الصحية مع تشجيعه على الحصول على عدد كاف من ساعات النوم. لا تسمحى لطفلك أبدا بتفويت وجبة الإفطار مع تشجيعه على ممارسة الرياضة. يجب ألا يقتصر تعليم طفلك على الدراسة الأكاديمية فقط، فيجب أن يكون طفلك مشاركا فى مجموعة من الأنشطة الخارجية مثل الموسيقى والسباحة ومجموعة من الرياضات الأخرى. ويجب أن تعلمى أن النشاطات المختلفة غير الدراسية ستمكن الطفل من تنمية مهاراته ومن التفوق أيضا على المستوى الأكاديمى.
إذا كنت تريدين أن يصبح طفلك أكثر ذكاء فعليك أن تجعليه يشعر بحبك ودعمك وتشجيعك له، ولا تجعلى طفلك يشعر أبدا أنه وحيد واطلبى منه المشاركة فى المهام المنزلية المختلفة على أن تكونى مستعدة دائما لسماع اقتراحاته وأفكاره. يؤمن الكثير من الناس والأهالى بأن التأثير الوحيد للتليفزيون على الطفل تأثير سلبى وخاصة فى سنوات تكوين الطفل الأولى ولكن على الجميع أن يعلم أن التليفزيون سيكون مشكلة للطفل قبل عمر العامين وخاصة أنه سيكون مؤثرا سلبيا على مهارات الطفل اللغوية. فكرى فى إعطاء طفلك دروسا فى الموسيقى، فقد أثبتت العديد من الأبحاث أن الطفل بعد تسعة أشهر من تلقى دروس فى البيانو والصوت فإن نسبة ذكائه سترتفع. واعلمى أن الدروس والتمارين الموسيقية تحفز أجزاء معينة من المخ على العمل مع الوضع فى الاعتبار ان تلك الأجزاء تكون مسئولة عن وظائف مهمة فى المخ.
قومى بتمرين وتدريب مخ طفلك على استيعاب وفهم المعلومات الصعبة عن طريق بعض الألعاب والتمارين العقلية التى ستجعل الطفل يفكر أكثر وستجعل مخه ينمو ويعمل بشكل أكثر فاعلية. يجب على الأم أن تتواصل مع طفلها فى المنزل لأن مثل هذا النوع من التواصل المنزلى سيشجع الطفل أن يكون اجتماعيا أكثر فى الخارج. علمى طفلك كيف ومتى يتحدث. عندما يتحدث طفلك معك أو مع والده بطريقة لائقة فعليك أن تمتدحى هذا الأمر مما سيعطى الطفل ثقة أكثر وسيجعله يبتعد عن الانطوائية. إن اللعب ، والقراءة والغناء مع الأطفال أمور كلها ستعزز من قدرته على التفاعل والتواصل الاجتماعى.
إن التغذية السليمة بالتأكيد أمر حيوى للطفل ولكن يجب على الأم أيضا أن تهتم بالفيتامينات والعناصر الغذائية التى يحتاجها الطفل قبل الولادة لأن تلك ستكون أول خطوة فى طريق الحفاظ على صحته وجعله ذكيا. وبالرغم من أن نمو المخ الأساسى يحدث بعد الولادة فإن هناك بعض الآثار السلبية لتغذية الأم السيئة خلال الحمل والتى يمكن أن تؤثر على الطفل لبقية حياته.
علمى طفلك منذ الصغر العادات الغذائية الصحية مع تشجيعه على الحصول على عدد كاف من ساعات النوم. لا تسمحى لطفلك أبدا بتفويت وجبة الإفطار مع تشجيعه على ممارسة الرياضة. يجب ألا يقتصر تعليم طفلك على الدراسة الأكاديمية فقط، فيجب أن يكون طفلك مشاركا فى مجموعة من الأنشطة الخارجية مثل الموسيقى والسباحة ومجموعة من الرياضات الأخرى. ويجب أن تعلمى أن النشاطات المختلفة غير الدراسية ستمكن الطفل من تنمية مهاراته ومن التفوق أيضا على المستوى الأكاديمى.
إذا كنت تريدين أن يصبح طفلك أكثر ذكاء فعليك أن تجعليه يشعر بحبك ودعمك وتشجيعك له، ولا تجعلى طفلك يشعر أبدا أنه وحيد واطلبى منه المشاركة فى المهام المنزلية المختلفة على أن تكونى مستعدة دائما لسماع اقتراحاته وأفكاره. يؤمن الكثير من الناس والأهالى بأن التأثير الوحيد للتليفزيون على الطفل تأثير سلبى وخاصة فى سنوات تكوين الطفل الأولى ولكن على الجميع أن يعلم أن التليفزيون سيكون مشكلة للطفل قبل عمر العامين وخاصة أنه سيكون مؤثرا سلبيا على مهارات الطفل اللغوية. فكرى فى إعطاء طفلك دروسا فى الموسيقى، فقد أثبتت العديد من الأبحاث أن الطفل بعد تسعة أشهر من تلقى دروس فى البيانو والصوت فإن نسبة ذكائه سترتفع. واعلمى أن الدروس والتمارين الموسيقية تحفز أجزاء معينة من المخ على العمل مع الوضع فى الاعتبار ان تلك الأجزاء تكون مسئولة عن وظائف مهمة فى المخ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق