وناقشت الندوة عدد من المحاور حول نشاط الجمعية في ا لتعريفهم بالمرض والخصائص التي يتميز بها الطفل المصاب بهذا النوع من الإعاقة و الأساليب المتبعة في العلاج والدور الهام الذي تلعبه الأسرة في مساعدة الجمعية بإنجاح العلاج،بالاضافة الى كيفية تدريب المربيات العاملات في الجمعية لتطوير مهاراتهن وإعطاء معلومات مفصلة عن طريق رعاية الأطفال وكيفية التعامل مع الحالات.
و أكدت رئيسة الجمعية المهندسة عبير اليوسفي على ضرورة اهتمام المجتمع وخصوصا الباحثين والأكاديميين والجهات المعنية بهذا النوع من الإعاقة الذي أصبح يهدد مستقبل الأطفال في اليمن .. مشيرة إلى ضرورة أن يتم البدء بدراسة ميدانية تبين عدد الأطفال المصابين في عدن بهذا النوع من الاضطراب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق