تقرير منظمة الصحة العالمية
لقد اظهرت الدراسات أن نمو مخ الطفل يتغير فسيولوجيا لأنه دائما ما يكون تحت ضغط أو توتر عصبي. حيث أن سوء المعاملة للطفل، والحالات التي تتسبب في ضغط مفاجئ أو ضغط لفترات طويلة، تضر بنمو مخه، وتؤثر سلباً على نموه الجسدي والمعرفي والعاطفي والإجتماعي.
تقرير الأمم المتحدة: يأتي العنف على رأس أهم الأسباب التي تؤدي الى الفقر والجهل والوفاة في سن مبكر. حيث أن نتائج وأضرار العنف النفسية والعاطفية والجسدية تجعل الطفل عاجزاً عن القيام بممارسة طاقته الحقيقية. فضلاً عن ذلك فالعنف ضد الأطفال يمحي أمل تطور الدولة وتقدمها.
الأكاديمية الأمريكية لطبّ الأطفال: لا شك أن العنف ضد الأطفال يؤلم أرواحهم ألماً شديداً، ويسفر عن إعتقاد خاطئ للذين يعتقدون أن حل المشكلات مع الطفل تكون بالغضب أو الإساءة اللفظية. والأكاديمية الأمريكية لطبّ الأطفال ترفض تماماً ممارسة العنف ضد الأطفال، ولكي تعيق الأكاديمية مثل هذه التصرفات والسلوكيات البشعة، فهي توصي وتقترح على الأسر تعليم طرق التربية الإيجابية.
جامعة هارفارد: إن جميع الأطفال يخافون من الظلام والأجسام الكبيرة والأشخاص الغريبة عنهم. ومثل هذه المخاوف تعتبر جزء من مرحلة نمو الطفل، وهي فترة مؤقتة. ومن جهة اخرى فقد تتسبب الأسر في خلق مخاوف وحالات تهديد لدى الطفل التي تؤدي الى آثار سلبية تدوم لمدة سنوات طويلة. وعندئذ يصعب على الطفل التخلص من هذا التأثير بسهولة. وخير دليل على ذلك حالات سوء معاملة الأب والأم داخل البيت، أو العنف والتهديدات التي يشهدها الطفل في مجتمعه، وكل ذلك يؤثر سلباً على الأطفال لفترات طويلة في حياتهم.
لقد اظهرت الدراسات أن نمو مخ الطفل يتغير فسيولوجيا لأنه دائما ما يكون تحت ضغط أو توتر عصبي. حيث أن سوء المعاملة للطفل، والحالات التي تتسبب في ضغط مفاجئ أو ضغط لفترات طويلة، تضر بنمو مخه، وتؤثر سلباً على نموه الجسدي والمعرفي والعاطفي والإجتماعي.
تقرير الأمم المتحدة: يأتي العنف على رأس أهم الأسباب التي تؤدي الى الفقر والجهل والوفاة في سن مبكر. حيث أن نتائج وأضرار العنف النفسية والعاطفية والجسدية تجعل الطفل عاجزاً عن القيام بممارسة طاقته الحقيقية. فضلاً عن ذلك فالعنف ضد الأطفال يمحي أمل تطور الدولة وتقدمها.
الأكاديمية الأمريكية لطبّ الأطفال: لا شك أن العنف ضد الأطفال يؤلم أرواحهم ألماً شديداً، ويسفر عن إعتقاد خاطئ للذين يعتقدون أن حل المشكلات مع الطفل تكون بالغضب أو الإساءة اللفظية. والأكاديمية الأمريكية لطبّ الأطفال ترفض تماماً ممارسة العنف ضد الأطفال، ولكي تعيق الأكاديمية مثل هذه التصرفات والسلوكيات البشعة، فهي توصي وتقترح على الأسر تعليم طرق التربية الإيجابية.
جامعة هارفارد: إن جميع الأطفال يخافون من الظلام والأجسام الكبيرة والأشخاص الغريبة عنهم. ومثل هذه المخاوف تعتبر جزء من مرحلة نمو الطفل، وهي فترة مؤقتة. ومن جهة اخرى فقد تتسبب الأسر في خلق مخاوف وحالات تهديد لدى الطفل التي تؤدي الى آثار سلبية تدوم لمدة سنوات طويلة. وعندئذ يصعب على الطفل التخلص من هذا التأثير بسهولة. وخير دليل على ذلك حالات سوء معاملة الأب والأم داخل البيت، أو العنف والتهديدات التي يشهدها الطفل في مجتمعه، وكل ذلك يؤثر سلباً على الأطفال لفترات طويلة في حياتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق